
مشروع المرسوم المتضمن إقامة جسور بين التعليم الأصلي والتعليم النظامي على مستوى التعليم القاعدي يأتي في إطار الجهود المبذولة لدعم التعليم من أجل تحقيق التمدرس الشامل، حيث يعد التعليم الأصلي مرشحا أكثر من غيره للاضطلاع بدور فعال في مجال تعزيز منظومتنا التربوية النظامية، وترسيخ هويتنا وقيمنا الثقافية والاجتماعية بالنظر إلى ماظل يحظى به من احترام وتقدير