
كل رئيس يأتي يفقس، في كل ثانية، كتكوتا متزلفا: إما جديدا لم يفكر أبدا في برامج الإصلاح ودواعي المساندة، وإما قديما جُبل على هز رأس مستطيل لا مكان فيه لغير نَعَمْ.
وكل رئيس يغادر يخلق، في كل ثانية، كاتبا ما امْتَشَقَ القلمَ قط أو معارضا "ما قال لا قط إلا في تشهده".










