ثقافته الواسعة وتحدثه بلغات مختلفة ، امور جعلت الملياردير الموريتاني محمد ولد انويكظ يختلف كثيرا عن رجال الاعمال فى بلاده وفى إفريقيا ، اهتم الرجل بجمع المال وكون ثروة هائلة حتى أصبح المليار الأول فى موريتانيا حيث يمتلك بنكا هو الأول فى البلد ، إضافة إلى شركات أخرى متخصصة فى جميع المجالات ، نقل تجاربه التجارية إلى دول إفريقية عديدة وأصبح له أنشطة تجارية قوية فى تلك الدول ، لا يكتفي محمد بهذه الأشياء فهو يبحث دائما عن الجديد فى مجال المال والاعمال ، يسافر إلى كافة البلدان المتطورة ليكتشف جديد الأعمال المبتكرة من أجل تطوير نشاطه التجاري و دعم قدرات بلده الإقتصادية ؛ لكن إهتمام الرجل بالثقافة طبع على أسلوب حياته حيث تجده فى جميع الملتقيات الثقافية ويقوم بدعم الأنشطة التى تحرك الساحة للثقافية الموريتانية ، دعم النخب المثقفة من كتاب وأدباء وشعراء ، المحاظر الموريتانية كذالك كان لها النصيب الاكبر من الدعم الذي يقدمه الرجل .
الأعمال الخيرية والإنسانية تأخذ الكثبر من وقت الرجل الذي أنشأ خصيصا لهذا الغرض هيئات خيرية وانسانية كما قدم الكثير للهيئات الخيرية الأخرى .