نشرت إدارة المستشفى الوطني توضيحا للرأي العام حول قضية فصل أحد حراس المشفى، على إثر سماح الأخير بدخول الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمشفى في زيارة لفتاة تعرضت لحادث بسيارة نجله حمزة.
وقد فندت إدارة المستشفى الوطني مسؤوليتها عن فصل الخارس حيث بينت للرأي العام “بأن تأمين بوابات المستشفى ومداخل أقسامه، أمر موكل لشركة أمن خصوصية، مُتعاقد معها لهذا الغرض”
وأضافت أن “تسيير أفراد هذه الشركة و فصلهم وتحويلهم أو معاقبتهم، من اختصاص الشركة لا إدارة المستشفى الوطني”.