تتحدث أوساط متعددة عن تغييرات مرتقبة في الحكومة وبعض المؤسسات الهامة ..
وتفيد المصادر بأن الرئيس غزواني يتجه لإجراء تغيير جذري في طواقمه من أجل كسب الرأي العام الوطني، والدفع ببرنامجه(تعهداتي) نحو الأمام.
وتعيش الساحة السياسية حالة من الارتباك بفعل المخاوف من طول وطأة فيروس كورونا، وضغط الإجراءات المتخذة من طرف الحكومة لتخفيف تداعياته على المواطنين، وذلك بالتزامن مع ارتفاع غير مسبوق لأسعار بعض المواد الأساسية..
كما يعتقد البعض بأن بعض الوزراء في الحكومة الحالية عجزوا عن مواكبة الإصلاحات التي يسعى الرئيس غزواني وحكومته إلى تطبيقها.
ورجحت المصادر أن يكون التعديل المرتقب سيطيح بأسماء لامعة من الحكومة الحالية
الساحة