

بعد ما عرفت المدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء الفقيد (محمدن ولد حامد 1962_ 2021)، أستاذا تخرجت على يده عدة أجيال من مختلف أسلاك الوظيفة العمومية، هاهي اليوم تدشن، في حفل تأبيني حضره زملاؤه وذووه ومحبوه، قاعة باسم الفقيد، ستكون مخصصة للمعلوماتية، بغية عصرنة الإدارة.