عرفته حرا طليقا وداخل الزنازين وأقفاص الاتهام حيث كنت ضمن فريق الدفاع عنه لمرتين آخرها في العام 2003،
بسجن بيلا، سألت الرئيس خونه وكان معه حابه ولد محمد فال عن وضعية السجن وظروفه، فأجابني حابة بأسلوبه المرح المعهود:
خبيرنا المعتمد في مجال السجون هو محمد يحظيه، وقد أكد لنا بأنه ليس سجناً بل ُ"فندقا بخمسة نجوم".