
قدم الكولونيل آسيمي جويتا، مساء اليوم الأربعاء، نفسه زعيماً للتحرك العسكري الذي أرغم الرئيس إبراهيم ببكر كيتا على الاستقالة من منصبه، في انقلاب عسكري أبيض كان محل رفض واسع من المجموعة الدولية، فيما عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طارئاً حول الوضع في مالي.