تعيش مدينة ركودا منقطع النظير يومين قبل الانتخابات الجهوية والبرلمانية والتشريعية التي تقام في فاتح سبتمبر 2018.
ويأتي الركود الذي تشهده الأسواق ومحطات النقل والاماكن الحيوية في المدينة بفعل هجرة العديد من سكان المدينة للمدن والقرى الداخلية بهدف التصويت.