ترجل والدنا مختور ولدحمدي فجر اليوم وذهب في رحلة إلى الله طالما استحضرها وأعد لها العدة تقوى وطهارة ونظافة تاريخ
عاش حياته مسالما مكافحا مقبلا على شأنه معلق القلب بالمساجد مبادلانحوها الخطا عتمة الليل وغبش الفجر
كان للصغير أبا وللكبير ابنا وللصاحب اخا بشوشا اريحيا برا بالجميع
كان صبورا متحملا لاتهزه غوائل الدهر حاملا للكل معينا على نوائب الدهر
نعزي فيه أنفسنا وابناءه الكرام الاستاذ مولاي وصلاح وبناته الكريمات سلكها وربيعة والطبيبة ليلى وكل الأهل فى اندومري وروصو وفى كل مكان
اللهم اغفرلمختور وارحمه وتجاوز عنه
من صفحة حبيب الله أحمد
