لرحيل الأخ سيدي محمد ولد سميدع، رحمه الله.
بهذه المناسبة العظيمة، أعود بكم إلى تدوينة كتبتها يوم 20 -10 - 2019 في دكار. وأسمح لنفسي ب"تدويرها" لأضيف بعض الذكريات المهمة، وأفتح نقاشا جديدا حول شخصية المناضل والقائد الملهم، سيدي محمد ولد سميدع، تغمده الله بواسع رحمته.