رحل، منذ قليل، الفنان الكوميديان الكبير سمير غانم عن عمر يناهز 84 عامًا، داخل أحد المستشفيات بالقاهرة، متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا، حسبما أكد مصدر مقرب من أسرته لـ"مصراوي".
اجتاحت جائحة كوفيد ١٩ العالم بأسره ونجم عن ذلك الكثير من الخسائر المادية والبشرية وتباينت الدول والحكومات في التعامل معها فمنهم من أثرت عليه اقتصاديا ومنهم من تغلب علي ذلك من خلال تدخل الدولة في الوقت المناسب لإمتصاص تلك الصدمات، فهناك دول كبري ذات اقتصادات عملاقة أثرت عليها الجائحة حيث تم تسريح الكثير من عمال القطاع الخاص وتأخرت رواتب عمال القطاع ال
برنامج النهوض الاقتصادي ووجود فخامة الرئيس بين المواطنين “بدون رتوش” في المناطق التي أصابها الضراء جراء الأمطار وإعلان آلية استعجالية للتدخل السريع لحل المشاكل المترتبة على ذلك، هذه منهجية متكاملة تشكل جوابا صريحا وغير تقليدي على تحديات استثنائية فرضتها ظروف طارئة بامتياز، تكاتفت في مخلفات كوفيد 19 وفيضانات الأمطار، وهي عوامل هددت في الصميم، المسار ا
يقول جورج أورويل في روايته الشهيرة «الحظيرة»، «السياسيون مثل القردة في الغابة، إذا تشاجروا أفسدوا الزرع وإذا تصالحوا أكلوا المحصول"، وربما يفضي هذا التزاحم على مدينة تمبدغه من قبل كوادر الأحزاب والوجهاء والأعيان إلى قرار يقضي بوضع هؤلاء في الأقفاص والحظائر لعرضهم على الجمهور وأمام عدسات التلفاز و هم يتنططون ويقفزون كالسعادين على أغصان الشجر بهدف تحسي
كشفت لنا المواجهة التي جمعت المنتخب الوطني الموريتاني بضيفه المغربي أمس ظاهرة غريبة لم نكن نتوقعها أبدا من الأشقاء في الوطن العربي الذي طالما افتخرنا بانتمائنا إليه وحرصنا الكبير على وحدته ووحدة هذه الأمة العربية العظيمة
قد اكون مخطئا او مجرد كاتب غره قلمه بما يوحي اليه من زخرف القول، عبر توارد كلمات الإطراء من الآخرين، وقد اكون مواطنا صالحا صادق النوايا دعته غيرته على وطنه وحبه له واستعجاله لرؤية مستقل مشرق لهذا الوطن.
المهم سأتخيل نفسي وزيرا للتعليم فلن يحاسبني احد على الخيال فهو ابسط حقوقي التي استطيع من خلاله تحقيق احلامي ولو عبر الخيال.